Duration 1:29

تعرف على أشهر ممثلات أفلام جنس من أصول مغربية

58 136 watched
0
257
Published 10 Apr 2018

الجسد الأنثوي موضوع يعود إلى إثارة التساؤلات والآراء المتناقضة في المجتمع المغربي، بعد توالي ظهور مغربيات عاريات على أغلفة مجلات أجنبية ووطنية، بعضهن يمتهن التجارة بأجسادهن، وبعضهن الآخر يؤكد أن هذا الظهور ليس للبيع إنما "احتفاء" وانعتاق من "المحظور" وضرب لجدار آخر من جدارات "الطابو" التي تنتصب فيه كل المحرمات والممنوعات.  ومن أشهر من إحترفن الستريبتيز بأوروبا نجد: ياسمينة ممثلة أفلام الخلاعة الشهيرة : من مواليد 1979 تحرص على أن تتكلم بلغتها الأم في أفلامها الجنسية لكبريات الشركات الفرنسية. ياسمينة المغربية، أو ياسمينة "المحترفة" كما يلقبونها، امرأة لم تندهش من عدسات الكاميرا في أول فيلم للجنس للهواة، ولم تكترث لردة فعل عائلتها المحافظة. "أتحمل مسؤولية أفعالي، ولا أرفض على أي شخص مشاهدة أفلامي" هكذا تتحدث ياسمينة، نجمة الأفلام الإباحية من أصل مغربي. أصبح اسمها على رأس قائمة الأجساد المطلوبة لدى كبريات شركات الإنتاج السينمائي لأفلام الجنس الفرنسية والمجلات الإباحية. وتضيف صاحبة أرقام مبيعات قياسية لدى الجمهور الفرنسي والأوربي، في حوارات سابقة لها مع وسائل الإعلام، وهي تدافع عن اختيارها وقرارها في دخول عالم اعتبرته تجربة جديدة خاضتها غر مبالية بردة فعل عائلتها الغربية المتمسكة بتقاليدها، إنها تلقت وإخوانها تربية مغربية تقليدية، لكن مباشرة بعد أن بلغت 18 سنة، قررت الابتعاد عن جو وصفته ب"السجن". ودخول عالم الإباحة من أبوابه الواسعة، كرد فعل على ما عاشته في ما أسمته ب"السجن". تقول ياسمين إن عائلتها التي هاجرت المغرب صوب فرنسا، وهي في العاشرة من عمرها، للبحث عن فرص للعمل وتحسين وضعيتها الاجتماعية، كانت تضع طابوهات ترض التطرق لها أو حتى "مناقشتها"، ومن بينها التحدث في الجنس، إلى أن فوجئت بطفلتها الصغيرة بطلة للأفلام الجنسية وبصورها على أغلفة المجلات، مضيفة إلى أن أول قرار اتخذته عائلتها، التبرؤ منها ومنع إخوتها من التكلم معها والالتقاء بها. عامت ياسمينة، رغم تبرؤ عائلتها المحافظة منها، في بحر الشهرة التي عاشتها ولا زالت تعيشها، باعتبار أنها استطاعت أن تزيل عن خيال المشاهد رغبته الإيروتيكية الدفينة، وسمحت له بتكسير جدار نفسي وحب استطلاع عميق بمشاهدة ممثلة جنس من أصول عربية ومسلمة واكتشاف جسدها ورغباتها بشكل علني. وأصبحت صور ياسمين تملأ أغلب وأشهر المجلات الفرنسية والعالمية المهتمة بالجمال والموضة والجنس والإغراء، مؤكدة في حواراتها أنها لا ترى تعارضا بين معتقدها الديني مسألة شخصية، في حين أن الجنس لديها شيء طبيعي. وكباقي أشهر ممثلات أفلام الجنس، تضع ياسمينة المغربية، تحت تصرف كل مستعمل للإنترنيت صورها ولقطات من أفلامها الإباحية في مرقع خاص بها، وحرصت في الموقع ذاته على وضع سيرتها الذاتية،والتي تؤكد فيها أنها كانت ممرضة قبل أن تصبح نجمة "البورنو". تقول ياسمينة إن العامل المادي لم يكن السبب في اختيار مهنتها حتى أصبحت كبريات شركات الإنتاج السينمائي لأفلام الجنس الفرنسية تسعى للاستفادة من خدماتها، وإنما كان اختيارا شخصيا. وعما إذا كانت نادمة على مشاركتها في أفلام للجنس، تقول ياسمينة إنها دخلت العالم عن اقتناع كامل، ولن تغادره حتى يرفضها جمهورها وتستغني كبرى شركات تلك الأفلام عن خدماتها. جيهان لوكيار نجمة التعري بإيطاليا: صارت المغربي جيهان لوكيار التي غادرت المغرب خلال فترة المراهقة وسنها لا يتجاوز 15 سنة، من بين عارضات الأزياء الأكثر شهرة بإيطاليا والعالم، بعد أن شغلت وسائل إعلامه حينما قررت مجلة "مكسيم" نشر صور عارية لها على أجندة سنوية قدمتها هدية لقرائها الإيطاليين. وتعد جيهان البالغة من العمر 21 سنة من أشهر المغربيات بإيطاليا إلى جانب كريمة المحروق الشهيرة ب"روبي"، وعاشت طفولة هادئة بمدينةالدار البيضاء وسط أسرتها، قبل أن تغادرها نحو الديار الإيطالية رفقة والدها الذي كان يريد القيام يعملية جراحية بإيطاليا، إذ فضلت البقاء بها وعدم العودة مع والدها إلى المغرب. والتحقت جيهان بأحد الملاجئ الدينية التي تشرف عليه الراهبات بمدينة بادوفا الواقعة شمال شرقإيطاليا، قبل أن تبلغ سن الرشد القانوني الذي يخولها مغادرة الملجأ وولوج سوق العمل الذي تنقلت بين عدد كبير من أنشطته، قبل أن يتم اختيارها من القائمين على برنامج للمنوعات يبث على شاشة القناة الإيطالية الثانية "راي دوي" راقصة فيه، وهو ما ساهم في التعريف بها لدى القائمين على صناعة المتعة بإيطاليا من أجل استقطابها للعكل راقصة بعدد من الملاهي الليلية بمدينة ميلانو. وقدمت المجلة العالمية "ماكسيم" 12 صورة لجيهان عارية خلال عددها لشهر نونبر الجاري وهي الصور التي التقطت لها بجزيرة "مدغشقر " في شهر شتنبر الماضي، بعد أن تم اختيارها من بين 35 شابة تقدمن الصيف الماضي للمشاركة في المسابقة الذي نظمتها المجلة البريطانية لاختيار أجمل فتاة. واختارت المجلة البريطانية تاريخ احتفال المغربية "روبي" التي أثارت كثيرا من الجدل بإيطاليا بعيد ميلادها الثامن عشر لإصدارها صور لجيهان. وخلفت هذه الصور ردود فعل متباينة داخل المجتمع الإيطالي الذي أيدت أغلبيته عملية النشر التي اعتبرتها تدخل في إطار حرية التعامل مع الجسد التي لا تعارضها القيم الحداثية الغربية. زيتونة الممثلة الشهيرة بمرسيليا : هي إحدى المغربيات اللواتي اشتهرن بمدينة مارسيليا، من بين ممثلات أفلام “البورنو”، تقول إنها “ّمتخصصة” في مشاهد تبين المرأة فريسة لفحول أوروبا من مختلف الجنسيات. فهي تدافع بشراسة عن مهنتها الهجينة هاته وتعتبرها عملا قائم الذّات وذلك خلافا ليا يشاهذ على الطبيعة. وعن إنتمائها الأصلي صرّحت زيتونة أو " أوليف" كما يلقّبها العديدون أنّها تفتخر بهويّتها المحافظة ولا تراها مانعا تصدّها عن عملها كممثلة أفلام خلاعة

Category

Show more

Comments - 156